The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي
The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي
Blog Article
القاعدة الخامسة: حق الدولة في التدخل في الكسب والإستثمار بما ترى فيه الصالح العام.
تعريف المال عند فقهاء الشريعة الإسلامية: هو كل ما يمكن حيازته ويمكن الانتفاع به على الوجه المعتاد شرعا، ويلاحظ من هذا التعريف شموليته لكل أصناف الأموال، حيث لايقتصر مفهوم المال على العملات النقدية فحسب كما هو السائد في عصرنا.
حُريّة الكسب والتّحصيل بالطُّرق الشّرعيّة: فيعمل الإنسان ويستثمر ما شاء، ولكنّه يكون مُقيّداً بضوابط وقيود وضعها الشّرع، فلا يجوز له العمل أو التّكسُب من الحرام، أو استخدام الوسائل المُحرّمة في كسبه وتحصيله.[١٤]
عندما أنصف الغرب الإقتصاد الإسلامي فأشبعهُ غَـزلاً – اقتصاديو العرب
إذا لم تتمكن أسرة الإنسان من سدّ حاجته أيضًا؛ وجب الإنفاق عليه من أموال الزكاة.
وعليه؛ «فقد يكون لمصر، أو الجزائر، أو غيرهما تطبيق اقتصاديٌّ إسلاميٌّ يختلف كلِّيَّةً عن التَّطبيق الاقتصاديِّ الإسلاميِّ المعمول به في المملكة العربيَّة السُّعوديَّة، أو المغرب.
مفهوم الاقتصاد الإسلامى من منظور علمى ببساطه - د.سامح العطوى على يوتيوب
المُشاركة: هي اشتراك أكثر من شخص في جهد العمل وقيمة المال، وتكون ملكيّة العمل والأرباح والخسائر مُوزّعةً عليهم جميعاً.
كيف تؤثر على الأسواق وتوجهها؟
Nomani and Rahnema declare that Islam prohibits value correcting by a dominating handful of buyers or sellers. Through the days of Muhammad, a small team of merchants achieved agricultural producers outside town and acquired the entire crop, thereby getting a monopoly about the industry.
المضاربة: وهي أن يدفع صاحب المال مالاً لصاحب العمل، أو المؤسسة الاستثمارية من أجل استثماره له، على أن يتم توزيع الأرباح على أساس نسبة محددة من الربح، وليس من أصل المال، وهذا يحقق قدرا أكبر من العدالة في التوزيع عما يحقق النظام الربوي. ولا يتم توزيع الربح إلا بعد استعادة أصل رأس المال.
ومن الجدير بالذكر أنّ الإسلام يخبر أتباعه بأنهم إخوة فيما بينهم، وأن المال الذي معهم في حقيقته مال الله -عز وجل-، وقد أمر بجعل نصيب منه للفقراء المحتاجين، وفرض في سبيل ذلك جملة من التشريعات؛ كالزكاة والخمس والخراج، وحثّ على غيرها من المستحبات كالصدقات ومختلف أبواب النفقة، مما يعين على تحقيق الألفة والمودّة بين المسلمين.[١٠]
العقيدة الإسلامية (الايمان بالله ورسوله وبالثواب والعقاب).
اعتبار المال عصب الحياة وزينتها: حيثُ اهتمّ الإسلام به، ونظمّه تنظيماً دقيقاً، لِقولهِ -تعالى-: (المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا)،[٢٥] فهو ضروريٌ لوجود الحياة والنّفس، ويقضي به الإنسان حاجاته ومشكلاته، ويواسي الاقتصاد الإسلامي به الفُقراء، وقد قال الشيرازيّ: "إنّ المال آلةُ المكارم، وعون على الدّهر، ومُعينٌ على حوادث الزّمان، وزينة الحياة وبهجتها".